كان النبي في أكثر أحواله يشرح و يفسر ما جاء في القرآن الكريم ككيفية أداء الصلاة في قوله تعالى: و أقيموا الصلاة، فقد بين كيفية إقامة الصلاة و آدابها و وضوئها و كان يقول للناس صلوا كما رأيتموني
عقيدة اهل السنة و الجماعة عبر العصور من السلف والخلف الصالح -من قدم إلى جدة لزيارة صديق ثم نوى العمرة فمن أين يحرم-المقيم في مكة إذا أراد العمرة يحرم من الحل-حكم من أحرم بعمرة ثم فسخ إحرامه-حكم من بدأ العمرة ولم يتمها-حكم من أحرمت بالعمرة وهي حائض ج: من خرج من الرياض أو غيرها قاصدا مكة ولم يرد حجا ولا عمرة وإنما أراد عملا آخر كالتجارة أو زيارة بعض الأقارب أو نحو ذلك ثم بدا له بعد ما وصل مكة أن يحج فإنه يحرم من مكانه الذي هو فيه ، إن كان في جدة أحرم منها ، وإن كان في مكة أحرم من مكة ، وهكذا أي مكان يعزم فيه الحج أو العمرة
ولذلك كان أسباط العهد القديم
قال تعالى: {وَتَرَى كُلَّ أُمَّةٍ جَاثِيَةً كُلُّ أُمَّةٍ تُدْعَى إِلَى كِتَابِهَا الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (28) هَذَا كِتَابُنَا يَنطِقُ عَلَيْكُم